[متى يأتي الفرج]
كثير من الأحيان تاتي لنا حالة من الضيق والحزن والكآبة بسبب ظروف صعبة نعيشها وضغوط الحياة.
وقد يتعرض الإنسان إلى اليأس نتيجة لتعرض الإنسان بالفشل في حياته ممكن بسبب الرسوب في إمتحان أو مشكلة عاطفية أو روحية أو مشكلة معقدة وكأنها ليس لها حل.
إليك بعض التشجيع الذي سيعطيك الأمل والفرح والرجاء الذي يعزي النفس مع المسيح لا يفقد أحد رجائه.
الرجاء هو نافذة من النور يشرق على النفس التي يضغطها الظلام ليتنا بدلاً من أن ننظر إلى الحاضر المتعب الذي أمامنا ننظر بعين الرجاء إلى المستقبل المبهج الذي في يد الله.
كل مشكلة تبدو معقدة أمامنا عند الله لها حلول كثيرة وكل باب مغلق له مفاتيح كثيرة هو الذي يفتح ولا احد يغلق.
(رؤية ٣:٧)
الرجاء يمنع الخوف ويمنع القلق والإضطراب ويبعث الإطمئنان بل أننا نكون في الرجاء (رو ١٢:١٢)
لا ننظر إلي المتاعب مجردة، بدون عمل الله، الذي يقدر أن يحول الشر إلى خير..
الله قادر أن يحول كل مجريات الأمور، في إتجاه مشيئته.
ثق أنك ليس وحدك أنت محاط بمعونه إلهية وقوات سمائية تحيط بك.
(منقول)
تعليقات
إرسال تعليق
{نرجو ممن يرغب بإضافة تعليق، صياغته بلغة لائقة بعيدة عن القدح والذم والتحريض المختلف أو المسّ بالكرامات.}
{إنّ التعليقات المنشورة لا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي مواقع "خدام الرب" التي لا تتحمّل أي أعباء معنويّة أو ماديّة إطلاقًا من جرّائها.}