[الله يسمع]
“الله قد سمع لصوت الغلام حيث هو” (تك ١٧:٢١)
صوت غلام فى وسط البرية !! إن الحالة تبدو ميئوساً منها.
ولكننا نقرأ مرتين فى هذا العدد أن الله سمع!
فى (تكوين ١٦ : ١٣ ، ١٤) تعلَّمت هاجر أن الله يرانا، وفى عددنا هذا تعلمت أن الله يسمعنا.
يسمع حتى صوت صراخ ضعيف من طفل يحتضر فى البرية! هناك في ذلك المكان الإنفرادى بدون هيكل أو مذبح، الله يسمع!
هل صوتك ضعيف ؟ هل أنت في مكان خلاء ؟ هل رجاؤك في إنحطاط ؟ لا تستسلم، بل تذكر أن إلهنا إله حي وهو يرى ويسمع.
أدعه في الصلاة.
“لأنه تعلَّق بى أنجيه. لأنه عرف إسمى. يدعونى فأستجيب له. معه أنا في الضيق، أنقذه وأمجده وأُريه خلاصى”.
(مز ٩١ : ١٤-١٦).
(منقول)
تعليقات
إرسال تعليق
{نرجو ممن يرغب بإضافة تعليق، صياغته بلغة لائقة بعيدة عن القدح والذم والتحريض المختلف أو المسّ بالكرامات.}
{إنّ التعليقات المنشورة لا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي مواقع "خدام الرب" التي لا تتحمّل أي أعباء معنويّة أو ماديّة إطلاقًا من جرّائها.}