[الضحك في نهاية المطاف]
فَقالَتْ سارَةُ : “لَقَدْ أضحَكَنِي اللهُ. وَكُلُّ مَنْ يَسْمَعُ عَنْ هَذا سَيَضْحَكُ مَعِي.” وَقالَتْ أيضاً: “مَنْ كانَ يَتَخَيَّلُ أنْ يُقالَ لإبْراهِيمَ: ‹سَتُرْضِعُ سارَةُ أطفالاً›؟ لَكِنِّي أنجَبْتُ وَلَداً لَهُ فِي شَيخُوخَتِهِ.”
(تكوين ٢١ : ٦ - ٧)
تأمّل :
هل سبق أن خضت معركةً مؤلمةً – مثل سارة – لتصديق الله ؟ إذا حدث ذلك فهذا ليس وقت الإستسلام.
سواء كنت تنتظر منذ أيام أو شهور أو حتى سنين، فإنّ الله يريد أن يجعلك تضحك في النهاية.
لذلك مهما طال إنتظارك، حين يتمّم الله وعده لك، سوف تضحك في نهاية المطاف.
أنهِض إيمانك فيما أنت تقضي وقتاً هادئاً أمام الله في الصلاة، والتأمّل في كلمته، وتذكّر أمانته وصلاحه.
فيجب علينا أن نحافظ على شركتنا مع الرب وعبادتنا له، وأن نستمر في عملية بناء إيماننا.
(منقول)
تعليقات
إرسال تعليق
{نرجو ممن يرغب بإضافة تعليق، صياغته بلغة لائقة بعيدة عن القدح والذم والتحريض المختلف أو المسّ بالكرامات.}
{إنّ التعليقات المنشورة لا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي مواقع "خدام الرب" التي لا تتحمّل أي أعباء معنويّة أو ماديّة إطلاقًا من جرّائها.}