[ عيد سيدة الزروع ]
قد عيّن آباؤنا منذ القديم، في هذا اليوم، عيداً خاصاً لسيدتنا مريم العذراء، طلباً لبركتها على سنابل الزروع وثمار الأشجار، لتقيها الضربات وترفع عنها الآفات.
فعملاً بما رسموه، نلجأ نحن اليوم إلى أمنا الحنون الكليّة قداستها، متوسلين أن تستعطف إبنها الحبيب سيدنا يسوع المسيح ليبارك مزروعاتنا ويخصبها ويقيها كل أذى.
آمين.
(عن السنكسار بحسب طقس الكنيسة المارونية).
تعليقات
إرسال تعليق
{نرجو ممن يرغب بإضافة تعليق، صياغته بلغة لائقة بعيدة عن القدح والذم والتحريض المختلف أو المسّ بالكرامات.}
{إنّ التعليقات المنشورة لا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي مواقع "خدام الرب" التي لا تتحمّل أي أعباء معنويّة أو ماديّة إطلاقًا من جرّائها.}