زوادة يوم ١٤ حزيران ٢٠١٩ /تفكير الله وتفكير البشر/


[ تفكير الله وتفكير البشر ] 

حابب اليوم أنا وإنتو نفكّر بهالكَمّ سؤال :

- شو كان بيصير إذا الله ما كان فاضي يباركني اليوم، لأنّي أنا ما كنت فاضيلو مبارح؟

- شو كان بيصير إذا الله بَطّل يسمعلي اليوم، لأنّي ما سمعتو مبارح؟

- شو كان بيصير إذا الله ما بَعَت إبنو الوحيد لأنّو بدّو يتركني إتحمّل قصاص خطيّتي؟

- شو كان بيصير إذا الله بَطّل يحبني لأنّي أنا ما عم بعرف حِبّ غَيري؟

- شو كان بيصير إذا الله بيستجيب طلباتنا على قدر ما منستجيب نحنا لَنِداءو؟

الزوّادة بتقلّي وبتقلّكن :

الله حَبّنا لدرجة إنّو ضحّى بإبنو من أجل خلاصنا، الله حَبّنا بكل مجانية، ونحنا منشارطو لحتى نحبّو، الله غفرلنا بمجّانية ونحنا تَ نسامح منِعتَل ألف هَمّ.

خلّينا بالرغم من كل التحدّيات والمصاعب نقلّو:

لِتَكُن مشيئتك يا رب لا مشيئتي، لأنّي بعرف إنّو مشيئتك فيها خلاص نفسنا، والله معكن...

تعليقات

  1. نشكر الله الذي أحبنا قبل أن نعرفه..له كل المجد..أمين

    ردحذف

إرسال تعليق

{نرجو ممن يرغب بإضافة تعليق، صياغته بلغة لائقة بعيدة عن القدح والذم والتحريض المختلف أو المسّ بالكرامات.}


{إنّ التعليقات المنشورة لا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي مواقع "خدام الرب" التي لا تتحمّل أي أعباء معنويّة أو ماديّة إطلاقًا من جرّائها.}