[ الراعي الصالح ]
وقد تعالت الأصوات في أيّامنا هذه، وتكاثرت مصادرها وإختلفت… بات الصمت والإصغاء إجتهاد وضرورة لمن يرغب سماع صوت الراعي الصّالح وإلا ضلّ الخروف الطّريق وأضاع الحظيرة.
إخوتي، وقد عرفناه أمينًا في محبّته اللامشروطة لنا، فلنصغي ولنصمت في ضجيج هذا العالم لنسمع صوت الرّاعي فنكتشف مشيئته ونتمم إرادته إذ وحده مَن يبغي الخير المطلق لرعيّته بعيدًا عن المصلحة.
(منقول)
تعليقات
إرسال تعليق
{نرجو ممن يرغب بإضافة تعليق، صياغته بلغة لائقة بعيدة عن القدح والذم والتحريض المختلف أو المسّ بالكرامات.}
{إنّ التعليقات المنشورة لا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي مواقع "خدام الرب" التي لا تتحمّل أي أعباء معنويّة أو ماديّة إطلاقًا من جرّائها.}