[ الفرص الضائعة ]
بيخبّرو عن رِجّال راح لحتّى يزور نحّات، شاف عندو تمثال غريب، وِجّو مغطّى وإِلو جوانِح تنَيْن على إِجرَيْه.
بيِسْأَلو :
«مين هالتمثال؟ وشو إِسْمو»؟
بيجاوِب الفنّان :
«الفرصة الضايعة»
سَأَلو :
«ليش وجّو مغطّى»
جاوَب :
«لأَنّو مِن الصعب إِنّو الناس يَعِرْفو ويِسْتَفيدو مِنّو لمّا بيِجي لَعِنْدُن»
سَأَلو من جديد :
«ليش عَنْدو جوانِح تنَيْن»؟
قلّو :
«لأَنّو بيطير بسِرْعة، ومن الصعب إِنَّك تِمِسْكو».
الزوّادة بتقلّي وبتقلّك :
بالحياة في كتير فُرَص لازِم نِسْتَفيد مِنها لَحتّى نحصَل على نِعمة الخلاص.
ما لازم نأجّل لبكرا، لازم نستفيد من نعمة الوقت الحاضر بالحياة، ما في بكرا في اليوم وهلَّق، والله معك...
تعليقات
إرسال تعليق
{نرجو ممن يرغب بإضافة تعليق، صياغته بلغة لائقة بعيدة عن القدح والذم والتحريض المختلف أو المسّ بالكرامات.}
{إنّ التعليقات المنشورة لا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي مواقع "خدام الرب" التي لا تتحمّل أي أعباء معنويّة أو ماديّة إطلاقًا من جرّائها.}