[ حوار مع الله ]
+ الإنسان : يارب لماذا تقف بعيداً ، لماذا تختفي في أزمنة الضيق في كبرياء الشرير يحترق المسكين (مز ١٠)
+ الله: إبني الحبيب الرب يمتحن الصديق ، يمطر على الأشرار فخاخاً ناراً وكبريتاً وريح السموم نصيب كأسهم لأن الرب عادل ويحب العدل (مز ١١)
+ الإنسان : إلي متى يا رب تنساني كل النسيان ، إلى متى تحجب وجهك عنى إلى متى اجعل هموماً في نفسي وحزناً في قلب كل يوم (مز ١٣)
+ الله : حبيبي قريب هو الرب من المنكسري القلوب ويخلص المنسحقى الروح (مز ٣٤) ، انتظر الرب ليتشدد وليتشجع قلبك وانتظر الرب (مز ٢٧)
+ الإنسان: صارت لي دموعي خبزاً . لماذا أنت منحنية يا نفسي ولماذا تأنين فىَ يا ألهى نفسي منحنية فىَ لماذا نسيتني ؟؟؟ (مز ٤٢)
+ الله : كما يترأف الأب على البنين يتراءف الرب على خائفيه (مز ١٠٣) ، اللذين يزرعون بالدموع يحصدون بالابتهاج (مز ١٢٦) ، يا ابني اعطني قلبك ولتلاحظ عيناك طرقي (أم ٢٣)
+ الإنسان : أستيقظ . لماذا تتغافى يا رب انتبه لا ترفض إلى الابد لا تحجب وجهك وتنسى مذلتنا وضيقاتنا(مز ٤٤)
+ الله : لكل شئ زمان ولكل أمر تحت السموات وقت (جا ٣) ، فنهاية أمر خير من بدايته (جا ٧) ، ففي قلب الإنسان أفكار كثيرة لكن مشورة الرب هي تثبت(أم ١٩)
+ الإنسان : يا إلهي لا تبطئ . يا رب أسرع إلى معونتي (مز ٤٠)
+ الله: لتتشدد وتتشجع قلوبكم يا جميع المنتظرين الرب ( مز ٣١)
+ الإنسان : وجهك يا رب اطلب . لا تحجب وجهك عنى (مز ٢٧)
+ الله : ليعطيك حسب قلبك ويتمم كل رأيك ويكمل الرب سؤالك (مز ٢٠)
(منقول)

تعليقات
إرسال تعليق
{نرجو ممن يرغب بإضافة تعليق، صياغته بلغة لائقة بعيدة عن القدح والذم والتحريض المختلف أو المسّ بالكرامات.}
{إنّ التعليقات المنشورة لا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي مواقع "خدام الرب" التي لا تتحمّل أي أعباء معنويّة أو ماديّة إطلاقًا من جرّائها.}