زوادة يوم ٢٦ تمّوز ٢٠١٩ /يسوع هو الباب/


[ يسوع هو الباب ] 

بيخبّرو عن إمّ كانت عَم تشرح لَبِنْتها إنّو يسوع هوّي الباب يلّي من خلالو مندخل للسما، بتسأل البنت إمها :

«كيف يعني»؟

بتقلّها :

«إذا رِحتي لعند حدا من رفقاتك وشفتِيُن كاتبين على باب البيت: الدخول من الباب الجانبي، شو بتعملي»؟

قالتلها :

«أكيد بدخُل من الباب الجانبي»

بتسألها الإم من جديد :

«طَيّب إذا وعيتي بالليل وشِفتي حَدا عم بيفوت على البيت من الشبّاك شو بتعملي»؟

قالتلها :

«أكيد بقول عَنّو سِرّاق وحرامي، لأنّو مَنّو داخِل من الباب».

ساعتها بتقلّها الإم :

«السما ذات الشي، بابها هُوّي يسوع إذا ما مندخُل من خلالو منكون لصوص وحراميّي».

الزوّادة بتقلّي وبتقلّك :

إذا بدنا نفوت على السما، لازم نمرق بيسوع لأنّو هوّي الباب، وكل واحد بَدّو يوصل لبيت الآب لازم يعبُر بيسوع، لأنّو هوّي الراعي وباب الحظيرة يلّي من خلالو مندخل لحضن الآب، والله معك...

تعليقات