[ الإسكندر والفيلسوف ]
بيخبّرو عن الإسكندر الكبير، إنو قرّر يكرّم أحد الحكماء بالمملكة، يلّي عملّو خدمة كبيرة.
بيستدعيه لعندو وبيقِلّو :
«إنت مُفضِل على المملكة، طلوب شو ما بدّك وأنا حاضر إني نفّذلك».
هالرجُل الحكيم بياخذ القرار على محمل الجدّ، بيتوجّه لعند أمين الصندوق وبيطلب ألف ليرة دهب.
أمين الصندوق بيتوجّه لعند الإسكندر وبيعترض، لأنّو المبلغ المالي كتير كبير، بسّ الإسكندر قلّو :
«نفّذلو طلبو لتلات أسباب :
الأول لأنّو آمَن بكلمتي، التاني لأنّو آمَن إني غني، التالت لأنّو آمَن بإرادتي الطيبة، إني رح نفّذ يلّي وعدتو فيه، أعطيه اللي بدّو ياه لأنّو آمَن بكلمتي وبقدرتي وحقّقلو مطلبو».
الزوّادة بتقلّي وبتقلّك :
الله بيّ وبيحبّ ولادو وبيعطِيُن كل شي هِنّي بحاجة لإلو، بيكفي إنّن يطلبو وكلمتو كلمة، غير كل كلمات البشر، هوّي قادر على كل شي وما بدّو غير خيرنا، خلّونا بهالنهار، نقعد مع هالبيّ ونشاركو بوقتنا، بأحاسيسنا بحاجاتنا وهوّي بيهتمّ بالباقي، والله معك...
تعليقات
إرسال تعليق
{نرجو ممن يرغب بإضافة تعليق، صياغته بلغة لائقة بعيدة عن القدح والذم والتحريض المختلف أو المسّ بالكرامات.}
{إنّ التعليقات المنشورة لا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي مواقع "خدام الرب" التي لا تتحمّل أي أعباء معنويّة أو ماديّة إطلاقًا من جرّائها.}