[ علامات حضور الله ]
بيخبّرو عن طالب جامعي كان كتير مجتهد وناجح بدراستو.
بس قبل التخرّج بفَصل، كل شي تغيّر بعد ما رسب بمادة، وكان قرار الإدارة إنّو تمنعو من التخرّج.
عصّب، غضب وأخد قرار ما يتابع دراستو الجامعية، بس كان بحاجة لَمِين يشكيلو همّو، قرّر يزور ستّو يلّي كان يحبّها كتير، وكانت مهضومة تنسّيه كل صعوبات الحياة وأحزانها.
أوّل ما وصل لعندها سألتو :
«يا سِتّي كيف درسك؟ انشالله قريبًا رح تتخرَّج ونفرح فيك، إنتبه يا سِتّي دراساتك هي زوّادة الحياة لمستقبلك الناجح، حاول ما تهملها أحلى ما يكون مصيرك السقوط والفشل».
الشبّ إستغرب ليش سِتّو حكيتو هالكلمات، وهيدي أوّل مَرّة بتحكي معو بهالموضوع، بلحظتها فِهِم الشبّ إنّو ربنا بيحكي من خلال الناس وعلاماتو موجودة وين مكان ونيّال يلّي بيعرف يقراها.
الزوّادة بتقلي وبتقلّك :
عند الشدّة والصعوبة ما تنفِعل إلتِفت شمال أو يمين أكيد الربّ بيكون محضّرلك مخرج ومين يدِلّك على كيفية الإنتصار على صعوبة، والله معك...
تعليقات
إرسال تعليق
{نرجو ممن يرغب بإضافة تعليق، صياغته بلغة لائقة بعيدة عن القدح والذم والتحريض المختلف أو المسّ بالكرامات.}
{إنّ التعليقات المنشورة لا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي مواقع "خدام الرب" التي لا تتحمّل أي أعباء معنويّة أو ماديّة إطلاقًا من جرّائها.}