[ الأعمال الصالحة ]
بيخبّرو عن رجّال، مات وطلع على السماء، وكان كتير فرحان لما القدّيس بطرس خصّصلو ملاك يكون عم بيرافقو.
لـمّا بلّش بالجولة السماوية كان مندهش بالمناظر الطبيعية.
وأكتر من هيك كان عَم بيشوف قصور فخمة وكتير حلوة، إنما بعد شوي بيلاقي حالو قدّام بيوت من خشب وألواح من تَنَك، بيوقف مندهش ومصدوم لـَمّا قلّو الملاك :
«هيدا البيت الخشبي هوّي بيتك»
جاوب بغضب :
«هيدا بيتي»؟
قلّو الملاك :
«نحنا منعمّر بيوت بقيمة الأعمال الصالحة يلّي بتعملوها على الأرض، وبِقَدَر ما بعتّلنا أعمال ما كان عِنّا إمكانية إلا إنّو نعمّرلك هالبيت الخشبي الزغير».
الزوّادة بتقلّي وبتقلّك :
السما بتبلّش على الأرض وكل عمل منيح بتعملو على الأرض بْيِتدَوّن بسجلّات الملكوت، والربّ بيحاسبك عليه باليوم الأخير، والله معك...
تعليقات
إرسال تعليق
{نرجو ممن يرغب بإضافة تعليق، صياغته بلغة لائقة بعيدة عن القدح والذم والتحريض المختلف أو المسّ بالكرامات.}
{إنّ التعليقات المنشورة لا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي مواقع "خدام الرب" التي لا تتحمّل أي أعباء معنويّة أو ماديّة إطلاقًا من جرّائها.}