زوادة اليوم :/ما إجا تَ يدِينّا/



[ ما إجا تَ يدِينّا ] 

بيخبّرو عن مَرا ختيارة كانت عايشة بحالة فقر كتير كبيرة.

بيوم من الإيام عرف رِجّال مقتِدر بحالة المرا قرّر يساعدها.

بيقصد البيت بيدِقّ على الباب، أوّل يوم وتاني يوم وتالت يوم بَس هالمرا ما بتفتح الباب، لبيوم من الإيام هالرِجّال بيلتقي بالمرا بساحة الضيعة بيقلّها :

«صرت قاصد بيتِك عَم دقّ الباب إنتي مش عم تفتحي»

قالتلو المرا :

«هيدا إنت كنت مفكّرة صاحب الملك جايي لحتى يطالبني بالأجار وما في معي مصاري إدفعلو، قرّرت إني ما إفتح».

الزوّادة بتقلّي وبتقلّك :

يلّي عملِتو هالمرا مع هالرِجّال يلّي قصد بيتها ليساعدها، منعملو مرّات كتيرة مع ربنا، خلّينا لما بيدِقّ الباب نفتحلو ما نفكّر إنّو جايي يطالبنا ويحاسبنا، بالعكس جايي ليعطينا الفرح والسلام، والله معك...

تعليقات

  1. بيقول رب المجد : ها أنا واقف على الباب و اقرع من يفتح لي ادخل و أتعشى معه

    ردحذف

إرسال تعليق

{نرجو ممن يرغب بإضافة تعليق، صياغته بلغة لائقة بعيدة عن القدح والذم والتحريض المختلف أو المسّ بالكرامات.}


{إنّ التعليقات المنشورة لا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي مواقع "خدام الرب" التي لا تتحمّل أي أعباء معنويّة أو ماديّة إطلاقًا من جرّائها.}