زوادة يوم ١٠ آب ٢٠١٩ /عالم اليوم والتحدّيات/



[ عالم اليوم والتحدّيات ] 

خلّينا اليوم نتأمّل بعالمنا وحياتنا اليومية، شو في مِن تحدّيات ومغريات :

عالم اليوم بيقلّي إنّو لَشو إطمَح للأحسَن؟ بس أنا رح كمّل إتأمّل وإحلم ببكرا أحسَن.

عالم اليوم بيقلّي إنّو ما رح إنجَح بِحياتي؟ بسّ أنا بَعرِف إنّو رح إنجَح.

عالم اليوم بيقلّي إنّو ما فيّي عِيش من دون مصاري؟ بس أنا بعرف إنّو المصاري مُجرَّد وسيلة.

عالم اليوم بيقلّي إنّو الله اللي بدّو يخلّصني مات؟ بس أنا بآمِن إنّو حَيّ، قام من بين الأموت وانتصر.

عالم اليوم رح يضلّ يقلّي إشيا كتيرة، بس أنا ما رح إسمعلو رح إسمع بسّ لإلهامات الروح وضلّ قول :

«تكلّم يا ربّ فإنَّ عبدَك يسمع».

الزوّادة بتقلّي وبتقلّك :

لازم نصمت لحتى الربّ يحكي فينا، والأجمل إنّو لازم نصغيلو بالقلب لأنّو الربّ بيهمُس هَمس، والله معك...

تعليقات