زوادة يوم ١٧ أيلول ٢٠١٩/شو منِقرا؟/



[ شو منِقرا؟ ] 

بهالإيام نحنا عايشين بمجتمع في كتير من القراءات، صاير مُتخَم من كترتها، مثلاً الصبح عِنّا قراءة المجلات وعناوين الصحف، بالنهار أعداد هائلة من الدراسات والمقالات، على الطريق قَد ما بدكُن عيونّا بتقرا دعايات، إعلانات وشعارات، بالبريد الإلكتروني ما منلحّق رسايل، وعلى التلفون ميسّاجات، من كل الأشكال والأنواع، ما مننسى قراية الكَفّ والفنجان والأبراج... بس لازم نطرح على حالنا سؤال : وين الله من كل هالقراءات، عَم نلاقي وقت لنِقرا بالكتاب المقدس.

الزوّادة اليوم بتقلي وبتقلّك :

مهما كترو الكُتب، وتعدّدِت أنواع القراءات ما تتأخّر تحِطّ بين إيديك كتاب الإنجيل كتاب الحياة، افتحو وحاول ترجع تتعلّم تقرا بين السطور علامات الله بحياتك، والله معك...

تعليقات