[ واقف على الباب أقرع ]
بإحدى وقفات الصلا للأديب مخايل نعيمة، سمعوه عَم بيقول :
«يا رب بقيت تدِقّ عَ بابي حتى فتحتلّك، وكان بيتي بلا ترتيب، كلّو غبرة ومليان عنكبوت.
وما رفضت تفوت ولا قلت شي يخجّلني، بس من ساعة اللي فتحتلّك الباب وفتِت عَ بيتي وأنا عَم نضّف ورتّب، والغريب إني ما عدت إذكر الوقت اللي كنت فيه لوحدي وكأنّك كل عمري كنت معي وبقلب حياتي، وعَم بتساعدني بالترتيب والتنظيم».
الزوّادة اليوم بتقلي وبتقلّك :
إنت اللي بعد ما فتحت الباب، مِستحي أو خايف تفتح؟ يسوع واقف ناطرني وناطرك، هوّي يلّي بيقول: «يلّي بيفتحلي بفوت لعندو أنا وبيّي هونيك بيكون إلنا مسكن»، وشوف بهاك اللحظة كيف بيصير التغيير بحياتي وبحياتك، والله معك...
{نرجو ممن يرغب بإضافة تعليق، صياغته بلغة لائقة بعيدة عن القدح والذم والتحريض المختلف أو المسّ بالكرامات.}
{إنّ التعليقات المنشورة لا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي مواقع "خدام الرب" التي لا تتحمّل أي أعباء معنويّة أو ماديّة إطلاقًا من جرّائها.}
تعليقات
إرسال تعليق
{نرجو ممن يرغب بإضافة تعليق، صياغته بلغة لائقة بعيدة عن القدح والذم والتحريض المختلف أو المسّ بالكرامات.}
{إنّ التعليقات المنشورة لا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي مواقع "خدام الرب" التي لا تتحمّل أي أعباء معنويّة أو ماديّة إطلاقًا من جرّائها.}