[ بائعة التفاح ]
بيخبّرو عن رِجَال أعمال كانو راجعين من شغلُن بسرعة كتير كبيرة لحتى ما يسبقُن القطار.
واحد منّن بيرتطم بفرش من التفاح، بس بيضَلّ مكمّل طريقو، رِجّال تاني طلب من أصدقاؤو يبلّغو مرتو إنو رح يتأخّر لياخد القطار التالي، وبلّش يلِمّ التفاحات ليقدّمُن للبنت الزغيرة يلّي كانت قاعدة على كرسي لحتى تبيعُن، وأكيد هالتفاحات كانو مصدر لحتى تعيش عيشة كريمة، بَس في كتير أمور صدَمت هالرِجّال، أوّل أمِر إنّو في قسم تضرّر، فكّر وقال : الحلّ إني إشتريهُن، وهونيك كانت الصدمة التانية، لما اكتشف إنّو الصبية عميا، بس الصدمة الأكبر لما سمع صوت البنت عَم بتقلّو أنا أكيدة إنّو إنت يسوع المسيح لأنو هوّي يلّي بيهتمّ للناس المهمّشين والمتروكين مِتلي.
الزوّادة بتذكّرني وبتذكّرك :
بكلام الرب يسوع: كلّ يلّي بتعملوه مع أحد إخوتي الزغار، معي أنا بتكونو عَم تعملوه، والله معك...
{نرجو ممن يرغب بإضافة تعليق، صياغته بلغة لائقة بعيدة عن القدح والذم والتحريض المختلف أو المسّ بالكرامات.}
{إنّ التعليقات المنشورة لا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي مواقع "خدام الرب" التي لا تتحمّل أي أعباء معنويّة أو ماديّة إطلاقًا من جرّائها.}
تعليقات
إرسال تعليق
{نرجو ممن يرغب بإضافة تعليق، صياغته بلغة لائقة بعيدة عن القدح والذم والتحريض المختلف أو المسّ بالكرامات.}
{إنّ التعليقات المنشورة لا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي مواقع "خدام الرب" التي لا تتحمّل أي أعباء معنويّة أو ماديّة إطلاقًا من جرّائها.}