[ القربان المقدس ]
بيخبّرو عن كاهن كان كل يوم يشتغل وحدو بالكنيسة، ينظّفها ويرتّبها ويكنّسها.
هالمثابرة بالشغل بتخلّي أحد جيران الكنيسة يفوت على الكنيسة ويسألو :
«ليش بتشتغل هالشغل كل يوم؟ وشو يلّي بيزرع فيك كل هالحماس»؟
جاوبو :
«أنا عَمّ بشتغل هالشغل لحتى علّم الناس أهميّة حضور يسوع بالقربان المقدّس».
بيسألو من جديد :
«شو يلّي خلّاك توصل لهالحقيقة»؟
جاوب :
«لما تأمّلت بحياة الخوري آرس يلّي كان يقول على طول أنا بحزَن حِزن كتير كبير لما بعرف إنّي رح إتناول القربان لآخر مرّة، إنما بعيش فرح ما بينوصف لَـمّا بغمّض عينيّ والقربان بين إيديّ وبفيق بلاقي حالي بين إيديه هوّي».
الزوّادة بتذكّرني وبتذكّركُن :
بِقَول القدّيس أغوسطينوس يلّي كان يقول عن لص اليمين التايب :
«يسوع نظر لألي ومن نظرتو فهمت كل شي ونِلت نعمة الغفران يلّي خلِّتني كون شريك معو بالملكوت».
عطيني يا رب كون صورة لحبّك، لتواضعك، لخدمتك هيك بتكون قوّة لضعفي وتعزية لإلي وقت الصعوبة والحزن، والله معكن...
{نرجو ممن يرغب بإضافة تعليق، صياغته بلغة لائقة بعيدة عن القدح والذم والتحريض المختلف أو المسّ بالكرامات.}
{إنّ التعليقات المنشورة لا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي مواقع "خدام الرب" التي لا تتحمّل أي أعباء معنويّة أو ماديّة إطلاقًا من جرّائها.}
{نرجو ممن يرغب بإضافة تعليق، صياغته بلغة لائقة بعيدة عن القدح والذم والتحريض المختلف أو المسّ بالكرامات.}
{إنّ التعليقات المنشورة لا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي مواقع "خدام الرب" التي لا تتحمّل أي أعباء معنويّة أو ماديّة إطلاقًا من جرّائها.}
تعليقات
إرسال تعليق
{نرجو ممن يرغب بإضافة تعليق، صياغته بلغة لائقة بعيدة عن القدح والذم والتحريض المختلف أو المسّ بالكرامات.}
{إنّ التعليقات المنشورة لا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي مواقع "خدام الرب" التي لا تتحمّل أي أعباء معنويّة أو ماديّة إطلاقًا من جرّائها.}