زوادة يوم ١٠ تشرين الأول ٢٠١٩/كون دايماً حاضر/



[ كون دايماً حاضر ] 

حابب اليوم فكّر أنا وإنت بهالكَمّ فكرة، شو رأيك إذا وصل يسوع شي يوم بغتِة لعندك؟

إذا وصل بلا ما يقلّك، رح يتغيّر الفيلم يلّي عم تحضرو؟

أو رح تخبّي المجلّة يلّي عم تقراها؟

رح تكِبّ المنفضة يلّي قدّامك؟

أو رح تخفي كمّ كتاب من مكتبتك؟

يمكن تيابك مش لايقين رح تركض وتلبس غَيرُن.

المشكلة إذا قرّر يقضّي يومين عندك، قولك رح تعمل الإشيا ذاتها يلّي بتعملها كل يوم عادةً؟

أو رح بتقول الإشيا ذاتها يلّي بتقولها عادةً؟

رح يفرح بالأشخاص يلّي بتلتقي فِيُن؟

وبنوعية لقاءاتكن؟

رح يكون عندك شي تقلّو ياه أو تطلبو منّو؟

الزوّادة بدعيني وبتدعيك :

لحتّى نفكّر بنوعية حياتنا، شو لازم نشطب منها، وشو لازم نزيد عليها إذا إجا يسوع على غفلة لعِنّا، قدَّيش عَم نعيش السهر والصلاة ونكون ناطرينو متل الوكَلا الأمناء، خلّينا نفكّر، والله معك ...

تعليقات