[ هل أبواب الحياة مقفلة في وجهك؟…إليك مفتاح النجاح…جرّبوه! ]
كل ما أقوم به لا ينجح، وكأنّ أبواب النجاح مقفلة في وجهي.
وبعد سنين طويلة من العذاب، تعلّمت أنّ مفتاح النجاح هو الشكر:
كونوا شاكرين لأنّكم لا تملكون كل ما تتمنوه… فلو كان ذلك، ما الذي كنتم ستسعون إلى تحقيقه؟
كونوا شاكرين عندما لا تعلمون شيئاً معيناً… فهذا سيدفعكم إلى التعلّم.
كونوا شاكرين على الأوقات الصعبة التي تمرون بها… فخلالها تنمون.
كونوا شاكرين على القيود التي تكبّلكم… فتعطيكم فرصة التحسن.
كونوا شاكرين على كل تحدّي جديد… فيساعدكم على بناء قوتكم وشخصيتكم.
كونوا شاكرين على الأخطاء التي تقعون بها… فستعلّمكم دروساً قيّمة.
كونوا شاكرين عندما تشعرون بالإرهاق والقلق… فهذا يعني أنكم بذلتم ما بوسعكم.
من السهل أن تكونوا شاكرين على الأمور “الجيدة”… ولكن، الحياة المليئة بالإنجازات يعيشها من يكون شاكراً وممتناً على الإخفاقات والنكسات.
الإمتنان يمكن أن يحوّل الأمور السلبية إلى إيجابية… فكونوا شاكرين على مشاكلكم لتصبح بركة.
“شَاكِرِينَ كُلَّ حِينٍ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ فِي اسْمِ رَبِّنَا يَسُوعَ الْمَسِيحِ للهِ وَالآبِ” (أف ٢٠:٥).
(منقول)
{نرجو ممن يرغب بإضافة تعليق، صياغته بلغة لائقة بعيدة عن القدح والذم والتحريض المختلف أو المسّ بالكرامات.}
{إنّ التعليقات المنشورة لا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي مواقع "خدام الرب" التي لا تتحمّل أي أعباء معنويّة أو ماديّة إطلاقًا من جرّائها.}
تعليقات
إرسال تعليق
{نرجو ممن يرغب بإضافة تعليق، صياغته بلغة لائقة بعيدة عن القدح والذم والتحريض المختلف أو المسّ بالكرامات.}
{إنّ التعليقات المنشورة لا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي مواقع "خدام الرب" التي لا تتحمّل أي أعباء معنويّة أو ماديّة إطلاقًا من جرّائها.}