[ من بيْ لإبنو : يا ريتك ما حكيت !! ]
أحد المتصوفين حملنا زوادة اليوم، حتى يلفت نظرنا قديش في عنا سهولة بدينونة بعضنا بعض، وقديه في عنا تسامح مع ذاتنا وتفاخر.
بيخبّر :
لما كنت صغير، كنت تقي بصلاتي وعبادتي، ومسا يوم كنت عم بقرا بالكتاب المقدس، مع بيّي، طلعت بأخوتي لقيتن كلن نايمين،
قلتلو لبيّي :
شو هالخمولين الكسولين بيشبهو الموتى.
طلّع فيّي بيي بحزن وقلي :
يا إبني يا ريت إنتا وقفت صلاتك ونمت، بدل ما تحكي عليون بالعاطل..
اليوم الزوادة بدا تسألك :
قولك مش السترة بتكون أهمّ من الصلا، والتربية قولك ما بتكون بالمتل الصالح بدل الوعظ،
نحنا اللي منصلي ومنفتخر،
هل صلاتنا عم تردنا لذاتنا،
بتغيّرنا من جوا حتى نرحم القريب ونوصل ل الله!
يمكن كترنا الأسئلة، نقي واحد منن، بغذيك اليوم، وبكون زوادتك والله معك...
{نرجو ممن يرغب بإضافة تعليق، صياغته بلغة لائقة بعيدة عن القدح والذم والتحريض المختلف أو المسّ بالكرامات.}
{إنّ التعليقات المنشورة لا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي مواقع "خدام الرب" التي لا تتحمّل أي أعباء معنويّة أو ماديّة إطلاقًا من جرّائها.}
تعليقات
إرسال تعليق
{نرجو ممن يرغب بإضافة تعليق، صياغته بلغة لائقة بعيدة عن القدح والذم والتحريض المختلف أو المسّ بالكرامات.}
{إنّ التعليقات المنشورة لا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي مواقع "خدام الرب" التي لا تتحمّل أي أعباء معنويّة أو ماديّة إطلاقًا من جرّائها.}