[ يا رب دخيلك ]
إنتا اللي متشجّع وبتقول دايماً:
أنا بعمل شو ما بدو الرب، وما بعمل إلاّ إرادتو ومشيئتو، إلك هالخبرية :
بقولو كان في رجال عم يتصيّد بالغابة، وكانت كل الأرض مغطاية بالتلج.
هوي وراجع عَ بيتو كانت عم تعتّم.. زحط، وقع، ولاقى حالو متمسّك بشلح…
ببلش يصرخ ويقول :
يا رب دخيلك ساعدني، قلي شو لازم أعمل ، مش حابب موت.
بيسمع صوت عم يقلّو :
إذا بدّك تخلص، اتروك الشلحْ اللي ماسكو بإيدك؟؟؟
بقلّو : اترك الشلح، ما في عندك حل تاني..
وما بيترك الشلح، وبيتجمّد وبموت..
الصبح بيجو أهل الضيعة، يفتشو عليه.
بلاقو ميّت ومتجمّد، بيفصل بينو وبين الأرض ١٠ سنتم….
الزوادة بتقلي وبتقلّك :
إنتا المتحمّس عَ مثال بطرس وتقول :
إذا رحت يا رب على الموت، أنا رايح معك…
راجع حساباتك، قديه عم تسمع كلامو، وتعمل فيه…
أو عم تعمل إرادتَك ، وعم تقول هيدي إرادة الرب…
والله معك...
{نرجو ممن يرغب بإضافة تعليق، صياغته بلغة لائقة بعيدة عن القدح والذم والتحريض المختلف أو المسّ بالكرامات.}
{إنّ التعليقات المنشورة لا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي مواقع "خدام الرب" التي لا تتحمّل أي أعباء معنويّة أو ماديّة إطلاقًا من جرّائها.}
تعليقات
إرسال تعليق
{نرجو ممن يرغب بإضافة تعليق، صياغته بلغة لائقة بعيدة عن القدح والذم والتحريض المختلف أو المسّ بالكرامات.}
{إنّ التعليقات المنشورة لا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي مواقع "خدام الرب" التي لا تتحمّل أي أعباء معنويّة أو ماديّة إطلاقًا من جرّائها.}