[ “أَسْتَطِيعُ كُلَّ شَيْءٍ فِي الْمَسِيحِ الَّذِي يُقَوِّينِي”
( في ١٣/٤) ]
بيخبّروا عن سفينة تخرّب الموتور فيها.
خافوا أصحابها و صاروا يجرّبوا يعرفوا وين العطل، بس ما قدروا.
واستعانوا بأهمّ عمّال الصّيانة للسّفن، وما حدا قِدِر يدوِّر السّفينة.
كانوا بلّشوا يفقدوا الأمل، شوي بيوصل رجّال ختيار، كان يشتغل بالسّفن من وقت ما كان شابّ.
صاروا يضحكوا عليه إنّو كلّ الإختصاصيّين و اللّي بيعرفوا بالتّكنولوجيا ما قدروا يزبطوها، هالختيار رح يقدر! حمل الختيار العدّة تبعو وصار يفحص الموتور بدقّة، شوي جاب المطرقة و دقّ عا مطرح من الموتور.
ما في ثواني دارت السّفينة! تعجّب الكلّ وفلّ الختيار.
وتاني يوم بعتلن الفاتورة : عشر آلاف دولار! قالوا كلّن لشو هلقد؟ ما عمل شي! و طلبوا منّو فاتورة مفصّلة و إِجا الجواب :
الطرق على المحرّك: ٢$
معرفة أَين تطرق: ٩٩٩٨$.
الزوادة بتقلّي وبتقلّك :
مش ضروري تعمل كتير إِشيا تا تترك أَثر، فيك تعمل شغلة زغيرة بتكفي إِنّك تأثِّر بِيلّلي حولك.
ضحكة زغيرة منّك بتحفر صورة حلوة عنّك بذاكرة النّاس متل ما إِنّو كلمة بشعة وحدة بتكفي إِنّو تكسر الصورة الحلوة بثواني!
الإشيا الزّغيرة اللّي منعملا كلّ يوم، هيّي اللّي بتحدّد نحنا مين كرمال هيك متل ما قال هالختيار المهمّ إنو نعرف وين ندقّ … والله معك...
{نرجو ممن يرغب بإضافة تعليق، صياغته بلغة لائقة بعيدة عن القدح والذم والتحريض المختلف أو المسّ بالكرامات.}
{إنّ التعليقات المنشورة لا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي مواقع "خدام الرب" التي لا تتحمّل أي أعباء معنويّة أو ماديّة إطلاقًا من جرّائها.}
تعليقات
إرسال تعليق
{نرجو ممن يرغب بإضافة تعليق، صياغته بلغة لائقة بعيدة عن القدح والذم والتحريض المختلف أو المسّ بالكرامات.}
{إنّ التعليقات المنشورة لا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي مواقع "خدام الرب" التي لا تتحمّل أي أعباء معنويّة أو ماديّة إطلاقًا من جرّائها.}