[ تذكار أمّنا البارّة دومنيكة ]
لسماع التسجيل أضغط على الرابط التالي :
إنَّّ القدّيسة دُمنيكة من مدينة قرطاجة في شمال إفريقيا، عاشت في الزهد وإماتة الجسد، وإنتقلت إلى الحياة الأبدية في القسطنطينيّة في عهد الإمبراطور زينون، في أواخر القرن الخامس.
أَيَّتُها البارَّةُ السَّعيدة.
أشرَقتِ من المغرِبِ نحو المشرِق.
كوكباً باهرَ الضِّياء.
مزدَهِرةً بأشعَّةِ الفضائلِ والأعمالِ الحميدة.
فأنرْتِ أَلبابَ المؤمنينَ بنوْرِ عجائبِكِ.
لذلك نُغبِّطُكِ ونُكرِّمُ تذكاركِ.
معظِّمينَ المسيحَ الذي بشرَفٍ مجَّدكِ. آمــــــــــــين.
وفيه أيضاً :
تذكار أبينا البار جاورجيوس الخوزيبي
عاش القدّيس جاورجيوس الخوزبي، الذي من قبرصي ، في دير والدة الإله المدعو "خوزيبا" بالقرب من أريحا، وإنتقل إلى الحياة الأبدية قبل الغزو الفارسي سنة ٦١٤ بقليل.
أَيُّها المغبوط.
إن صَدَماتِ الأفكار.
لم تُزَعْزعْ حِصْنَ نفسِكَ.
لأنكَ جعلتَ نُسكَكَ الثَّابتَ سوراً للدِّفاع.
فصُنْتَ ذاتكَ من أَذى المحارِبِ الشرِّير.
ومثلتَ لدى سيِّدِ الجميع.
متوِّجاً بتاجِ النَّصر. آمــــــــــــين.
صلوا من أجلي
الخوري جان بيار الخوري
{نرجو ممن يرغب بإضافة تعليق، صياغته بلغة لائقة بعيدة عن القدح والذم والتحريض المختلف أو المسّ بالكرامات.}
{إنّ التعليقات المنشورة لا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي مواقع "خدام الرب" التي لا تتحمّل أي أعباء معنويّة أو ماديّة إطلاقًا من جرّائها.}
تعليقات
إرسال تعليق
{نرجو ممن يرغب بإضافة تعليق، صياغته بلغة لائقة بعيدة عن القدح والذم والتحريض المختلف أو المسّ بالكرامات.}
{إنّ التعليقات المنشورة لا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي مواقع "خدام الرب" التي لا تتحمّل أي أعباء معنويّة أو ماديّة إطلاقًا من جرّائها.}