زوّادة يوم ١٢ كانون الثاني ٢٠٢٠/الظالم والمظلوم/



[ الظالم والمظلوم ] 

منقرا بالكتاب المقدّس :

"لاَ تَحْسِدِ الظَّالِمَ وَلاَ تَخْتَرْ شَيْئًا مِنْ طُرُقِهِ" - الأمثال ٣: ٣١

ربنا عارف منيح شو رح نواجه وعارف منيح انّو بهالدني في ظالم و في مظلوم، و انّو أوقات إذا كنّا يمكن بموقف ضعف رح نتمنّى يكون عنّا شي من سلطة الظالم...

كرمال هيك قلنا ما تحسدو الظالمين و لا إذا صرلكن فرصة تكونو متلن ما تقبلو تمشو بطريقُن.

آيات كتيرة بتحكي عن هالموضوع مثلاً :

"فَإِنَّهُ يُشْرِقُ شَمْسَهُ عَلَى الأَشْرَارِ وَالصَّالِحِينَ، وَيُمْطِرُ عَلَى الأَبْرَارِ وَالظَّالِمِينَ (إنجيل متى ٥: ٤٥)

"لاَ تَتَّكِلُوا عَلَى الظُّلْمِ " (سفر المزامير ٦٢: ١٠)

"وَأَمَّا الظَّالِمُ فَسَينَالُ مَا ظَلَمَ بِهِ، وَلَيْسَ مُحَابَاةٌ" (رسالة بولس الرسول إلى أهل كولوسي ٣: ٢٥).


منصلّي اليوم ومنطلب من الرب ومنقللو :

عطي يا رب الصبر لكل مظلوم وعطينا القوّة نواجه الظلم وما نشارك فيه لو كان إلنا مصلحة وذكّرنا عاطول إنّو المصالح الأرضيّة ما بتسوا شي بقاموس السما... الله معكن...



{نرجو ممن يرغب بإضافة تعليق، صياغته بلغة لائقة بعيدة عن القدح والذم والتحريض المختلف أو المسّ بالكرامات.}


{إنّ التعليقات المنشورة لا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي مواقع "خدام الرب" التي لا تتحمّل أي أعباء معنويّة أو ماديّة إطلاقًا من جرّائها.}

تعليقات