زوّادة يوم ١٥ شباط ٢٠٢٠/تمسّك بيسوع... /



[ تمسّك بيسوع... ] 

الزوّادة اليوم بتحكي عن عيلة صغيرة فقيرة مؤمنة وأفرادها متمَسْكين بيسوع.

عايشين بمدينة كبيرة أكتريّة سكّانها من الأغنياء.

هلعيلة بتشتغل بالتنضيف وبيشيلو أوساخ هالمدينة وما حدا بيطّلع فيُن غير ربنا.

بيوم بيفيقوا هل ناس عا حرب وبيخسروا كل أملاكن وما حدا بيقدر يخلص من أمراض يلي خلّفتا روايح السلاح والحرايق إلّا هل عيلة لأنّو بهالحرب الطمع أكل ضمائر الناس وكل واحد عم يجرّب يستولي عا ثروة التاني ويجمع مكاسب بس هالعيلة ما عندا شي كلّن نسيوها!

وهيك عبدة المال صفّوا بعضن وبقيو المؤمنين بيسوع!


الزوّادة اليوم بتقلّي وبتقلّك :

تمسّك بيسوع... 

لأنّو هوّي الوحيد الثابت وسط تغيرات الحياة وتقلّبات البشر..
وهو الوحيد اللي رح يبقى إلك في النهاية. والله معك...



{نرجو ممن يرغب بإضافة تعليق، صياغته بلغة لائقة بعيدة عن القدح والذم والتحريض المختلف أو المسّ بالكرامات.}


{إنّ التعليقات المنشورة لا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي مواقع "خدام الرب" التي لا تتحمّل أي أعباء معنويّة أو ماديّة إطلاقًا من جرّائها.}

تعليقات