[ الكذب ]
بيخبرو عن بنت عمرها ١٤ سنة وخَيها زغير عمرو ٣ سنين بتضلّ تخبرو إشيا مش مزبوطة و تألّف إشيا حتّى تضحك وتتسلّى.
هيّي عندها قِجّة مليانة ٢٥٠ و ٥٠٠.
مرّة كانت عم تعدّن ومبسوطة إجا الخَي الزغير قلها من وين بيجو هودي؟
متل عادتها قرّرت تألّف كذبة حتّى تضحك قالتلو هَودي كانو ٢٥٠ و ٥٠٠ وحدة زرعتن وصرت أسقيهن وبس كبرو قطفتن حطّيتن بالقجّة.
تاني يوم إجت عم تفتح القجّة لِقْيِتها فاضية!
صارت تسأل أهلها وينُن مين أخدن.
جاوب الخَي الزغير : ما حدا أخدن ما تخافي أنا زرعتلّك ياهن كلّن حتّى يصير عندك كتير!
عصّبت البنت و سألتو وين زرعن.
قلها وين ما كان بكل الجنينة!
وبسبب كذبها إضطرّت تفتّش كل الجنينة زاوية زاوية حتّى تلاقي المصاري وما لقيتن كلّن!
الزوّادة بتقلّي وبتقلّك :
إنّو ولا مرّة الكذب خدم صاحبو! الله معك...
{نرجو ممن يرغب بإضافة تعليق، صياغته بلغة لائقة بعيدة عن القدح والذم والتحريض المختلف أو المسّ بالكرامات.}
{إنّ التعليقات المنشورة لا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي مواقع "خدام الرب" التي لا تتحمّل أي أعباء معنويّة أو ماديّة إطلاقًا من جرّائها.}
تعليقات
إرسال تعليق
{نرجو ممن يرغب بإضافة تعليق، صياغته بلغة لائقة بعيدة عن القدح والذم والتحريض المختلف أو المسّ بالكرامات.}
{إنّ التعليقات المنشورة لا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي مواقع "خدام الرب" التي لا تتحمّل أي أعباء معنويّة أو ماديّة إطلاقًا من جرّائها.}