زوّادة يوم ٢٢ شباط ٢٠٢٠/فلا تعرف شمالك ما تفعل يمينك/



[ فلا تعرف شمالك ما تفعل يمينك ]

قرِينا عا مواقع التواصل من أسبوع خبر بيقول إنّو في مغترب لبناني إجا عا ضيعتو و برم عالصيدليّة والدكانين واللحّام وسكّر ديون كل ولاد الضيعة ورجع سافر بدون ما حدا من الأهالي يعرف شو صار!

الخبر ما إنتشر لأنّو الزلمي ما خبّر حتّى يستعرض، هوّي بعد ما فلّ أصحاب المحلّات صارو يخبرو وإنتشرت القصّة!


الزوّادة اليوم بتقلنا :

إذا ربنا قدّرك عا فعل الخير ما تقصّر و ما تخبّر! منتذكّر الآية اللي بتقول :

"وأما أنت فمتى صنعت صدقة فلا تعرف شمالك ما تفعل يمينك. لكي تكون صدقتك في الخفاء. فأبوك الذي يرى في الخفاء هو يجازيك علانية"... والله معكن...



{نرجو ممن يرغب بإضافة تعليق، صياغته بلغة لائقة بعيدة عن القدح والذم والتحريض المختلف أو المسّ بالكرامات.}


{إنّ التعليقات المنشورة لا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي مواقع "خدام الرب" التي لا تتحمّل أي أعباء معنويّة أو ماديّة إطلاقًا من جرّائها.}

تعليقات