زوّادة يوم ٢٤ شباط ٢٠٢٠/ما حدا مطرح حدا


[ ما حدا مطرح حدا ] 

بيخبرو عن فارة زغيرة بتخاف من صوت الرعد.

كل ما ترعد الدني تركض من بيتها تتخبّى ورفقاتها يضحكو عليها و يقولولها إنها عم تزيدها وما بدها هلقدّ. 

بليلة عواصف كانو كلّن سهرانين عندها ورعدت الدني كلّن نقزو قد ما الصوت قوي!

إعتذرو منها رفقاتها وقالولها إنّو ببيتها في صدى الصوت بيكون بعد أقوى من ما هوّي وإنّو معها حق تخاف!

الزوّادة بتقلّي وبتقلّك :

ما تحكم عا غيرك إذا منّك عايش ظروفو!

ما حدا مطرح حدا و لكل شخص تجربتو...

تفهّمو  وحبّوهن متل ما هنّي بضعفن قبل قوّتهن متل ما حَبنا يسوع بضعفنا البشري. والله معك...



{نرجو ممن يرغب بإضافة تعليق، صياغته بلغة لائقة بعيدة عن القدح والذم والتحريض المختلف أو المسّ بالكرامات.}


{إنّ التعليقات المنشورة لا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي مواقع "خدام الرب" التي لا تتحمّل أي أعباء معنويّة أو ماديّة إطلاقًا من جرّائها.}

تعليقات