[ عبّر عن حبك من خلال هذه القصيدة من الكتاب المقدّس ]
يعتبر الكثيرون أن كتابة بعض الأبيات الشعريّة الطريقة الأسمى للتعبير عن حبهم للشريك لكن كتابة الشعر ليس بالأمر السهل وغالباً ما لا يرتقي المنتج النهائي إلى مستوى المشاعر.
إليكم حلاً سهلاً : اللجوء إلى الكتاب المقدس!
فيتضمن العهد القديم، نشيد الأناشيد، وهو قصيدة عاطفيّة طويلة.
كثُرت تفسيرات هذه القصيدة فمنهم من إعتبرها قصيدة حب كتبها اللّه لنا ليعبر عن حبه لكلّ واحد منا.
وفي حين من الممكن تلاوة النص كلّه للحبيب أو الحبيبة إلاّ أنّه من الممكن أيضاً إختيار بعض الأبيات التي تعتبرها حسن تعبير عن محبتك.
وإليكم جزءًا من هذه القصيدة، نأمل أن يُلهمكم ويُشجعكم على فتح هذا الكتاب الرائع.
“حبيبي تكلم وقال لي : قومي يا خليلتي، يا جميلتي، وهلمي
يا حمامتي التي في نخاريب الصخر وفي خفايا المنحدرات أريني محياك، أسمعيني صوتك فإن صوتك لطيف ومحياك جميل
حبيبي لي وأنا له هو الذي يرعى بين السوسن.
إجعلني كخاتم على قلبك كخاتم على ذراعك فإن الحب قوي كالموت والهوى قاس كمثوى الأموات سهامه سهام نار ولهيب الرب
المياه الغزيرة لا تستطيع أن تطفئ الحب والأنهار لا تغمره ولو بذل الإنسان كل مال بيته في سبيل الحب لاحتقر احتقارا.”
(منقول - موقع أليتيا)
{نرجو ممن يرغب بإضافة تعليق، صياغته بلغة لائقة بعيدة عن القدح والذم والتحريض المختلف أو المسّ بالكرامات.}
{إنّ التعليقات المنشورة لا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي مواقع "خدام الرب" التي لا تتحمّل أي أعباء معنويّة أو ماديّة إطلاقًا من جرّائها.}
تعليقات
إرسال تعليق
{نرجو ممن يرغب بإضافة تعليق، صياغته بلغة لائقة بعيدة عن القدح والذم والتحريض المختلف أو المسّ بالكرامات.}
{إنّ التعليقات المنشورة لا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي مواقع "خدام الرب" التي لا تتحمّل أي أعباء معنويّة أو ماديّة إطلاقًا من جرّائها.}