الدعوة مفتوحة للجميع !
لا نداء أكثر عمقًا من نداء الله الذي يدعونا إلى قلبه…
كأنّه يخاطبنا بكلمات نابضة بالحبّ قائلًا :
“هل هناك من أمر يمكن مقابلته بحبّي؟
لو كنتم تدركون ماهيّة محبّتي لما كنتم ما زلتم فاقدي السلام الحقيقي…
تعالوا إليّ، إلى بيت القربان،
إلى سُكنى حبّي لكم…
أصغوا إلى نبضات قلبي الذي يناديكم بشوق كبير،
ويدعوكم إلى العودة…
أتوق إلى شفاء مرضاكم وتشديدهم،
من خلال نبضات قلب حبّي،
حتى تصير نبضات قلبكم،
نابعة من قلبي،
ويدفق حناني في عروقكم…
قلبي ينقّي، ويغيّر، ويجدّد كل شيء على الدوام،
حتى يستعدّ كيانكم
للقاء حبّي الأبدي…”
(منقول - موقع أليتيا)
{نرجو ممن يرغب بإضافة تعليق، صياغته بلغة لائقة بعيدة عن القدح والذم والتحريض المختلف أو المسّ بالكرامات.}
{إنّ التعليقات المنشورة لا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي مواقع "خدام الرب" التي لا تتحمّل أي أعباء معنويّة أو ماديّة إطلاقًا من جرّائها.}
تعليقات
إرسال تعليق
{نرجو ممن يرغب بإضافة تعليق، صياغته بلغة لائقة بعيدة عن القدح والذم والتحريض المختلف أو المسّ بالكرامات.}
{إنّ التعليقات المنشورة لا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي مواقع "خدام الرب" التي لا تتحمّل أي أعباء معنويّة أو ماديّة إطلاقًا من جرّائها.}