زوّادة يوم ١٦ آذار ٢٠٢٠/الهديّة/



[ الهديّة ] 

إجمالاً لمّا نكون بدنا نجيب هديّة لحَدا منحبّو ، منكون منعرف شو يللي معقول يفرِّحلو قلبو ويخلّي عيونو يلمعو، حتّى إنّو منقدر نتخايلو قدّامنا هوّي وعم يفتحها.

ولمّا هيدا الشخص بيفتح الهديّة ، ما بيتوقّع أبداً إنّو تكون هيدي هديتو وبالحقيقة بيفرح كتير.

ونفس الشي مع ربنا هوّي اللي بيقرا بالقلوب، هوّي اللي بيعرف شو بيفرّحنا لو كنّا عم نطلب غير شي، بس هوّي دايماً هديتو أحلى بكتير من توقّعاتنا.


الزوّادة بتقلّي وبتقلّك :

صحيح إنّو الله كريم، وكتير.

وما تنسوا انّو ما حدا بيحبنا قدّو، وثقوا فيه. والله معك...



{نرجو ممن يرغب بإضافة تعليق، صياغته بلغة لائقة بعيدة عن القدح والذم والتحريض المختلف أو المسّ بالكرامات.}


{إنّ التعليقات المنشورة لا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي مواقع "خدام الرب" التي لا تتحمّل أي أعباء معنويّة أو ماديّة إطلاقًا من جرّائها.}

تعليقات