إعترض كثيرون من المسيحيين على قرار إغلاق الكنائس، في الوقت الذي تعمل فيه الكنيسة على حماية المؤمنين وليس طبعاً إغلاق الكنائس.
ربما الشيطان فرح بما يراه من إغلاق للكنائس، وعدم المناولة، وعدم الإعترافات، ولكن في المقابل هناك أمور رائعة تحصل تزعج الشيطان :
العائلات عادت لتجتمع من جديد،
الناس عادوا للصلاة، الشوق للمناولة والصلاة في الكنائس زاد بشكل كبير، عاد الناس إلى عيش القناعة وعدم التلهّي بأمور كثيرة،
الناس بدأت تسأل عن بعضها بشكل أكبر، عاد الإهتمام بكبار السنّ، عاد التفكير في السكن في القرى وإستصلاح الأراضي.
مهما فرح الشيطان من أمور تحصل، فإنّه أحمق أمام حكمة الله.
فرح الشيطان بالحكم الشيوعي في الإتحاد السوفياتي، لتعود روسيا بعدها قوة مسيحية كبرى.
لا تخافوا، لا تنقادوا بالشائعات، ولا تتركوا الشكوك تقتل الأمل فيكم.
الله يستعمل كل شيء لصالح البشرية، ومهما ضحك الشيطان اليوم، فكل أعماله ستنهار بأمر صغير من الله.
ثقوا، إن شعرتم أن يسوع نائم، فهو ينظر إلى إيمانكم، وهو سيأمر الريح من جديد أن تهدأ وهي تطيع.
(منقول - موقع أليتيا)
{نرجو ممن يرغب بإضافة تعليق، صياغته بلغة لائقة بعيدة عن القدح والذم والتحريض المختلف أو المسّ بالكرامات.}
{إنّ التعليقات المنشورة لا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي مواقع "خدام الرب" التي لا تتحمّل أي أعباء معنويّة أو ماديّة إطلاقًا من جرّائها.}
تعليقات
إرسال تعليق
{نرجو ممن يرغب بإضافة تعليق، صياغته بلغة لائقة بعيدة عن القدح والذم والتحريض المختلف أو المسّ بالكرامات.}
{إنّ التعليقات المنشورة لا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي مواقع "خدام الرب" التي لا تتحمّل أي أعباء معنويّة أو ماديّة إطلاقًا من جرّائها.}