[ اليوم عيد الحب! ]
لأ مش مغلطين بالنهار!
بالجمعة العظيمة بطّل القلب رمز الحب، صار الصليب!
محبّة يسوع إلنا هيّي اللي علّقتو عالصليب مش المسامير!
وبس قالولو إذا إنت إبن الله نزال تا نآمن فيك، قولكن اللي مشي على المَي و شفي المرضى وقوّم الموتى ما كان قادر ينزل عن الصليب؟
هوّي طلع عالصليب بإرادتو كمان مرّة بس لأنّو بيحبنا!
ما مَيَّز وقال هيدا بحبّو هيدا لأ، أو هيدا بحبّو كتير وهيدا أقلّ، حتّى إنّو حب اللي ضربوه وعذّبوه وتمسخرو عليه لدرجة إنّو سامحن!
بيحبنا كلنا يعني كلنا!
مين ما كنّا وكيف ما كنّا، بخطايانا، بضعفنا، بخوفنا، بتعبنا...
قولكن لأنّو في كورونا، يعني يسوع ما بقا يحبنا؟
بالعكس!
نحنا اللي فكّرنا إنّو عقلنا البشري وذكانا وإختراعاتنا وعلمنا بيحلّو محلّ ربنا وحطّيناه عا جنب مع إنّو كل شي عنّا من عندو!
الزوّادة بتقلّي وبتقلّكن :
صار الوقت ترجع البشريّة لخالقها!
جمعة عظيمة مباركة، الله معكن!
{نرجو ممن يرغب بإضافة تعليق، صياغته بلغة لائقة بعيدة عن القدح والذم والتحريض المختلف أو المسّ بالكرامات.}
{إنّ التعليقات المنشورة لا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي مواقع "خدام الرب" التي لا تتحمّل أي أعباء معنويّة أو ماديّة إطلاقًا من جرّائها.}
تعليقات
إرسال تعليق
{نرجو ممن يرغب بإضافة تعليق، صياغته بلغة لائقة بعيدة عن القدح والذم والتحريض المختلف أو المسّ بالكرامات.}
{إنّ التعليقات المنشورة لا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي مواقع "خدام الرب" التي لا تتحمّل أي أعباء معنويّة أو ماديّة إطلاقًا من جرّائها.}