زوّادة يوم ٢٩ نيسان ٢٠٢٠/الجفاف/



[ الجفاف ] 

من زمان كانو الناس كل ما صار جفاف يصلّو للرب حتّى تشتّي الدني.

قدّيش نحنا هلّق بجفاف من كل الأنواع؟

بلّشو من الجفاف الإقتصادي لتوصلو لأخطر نوع اللي هوّي الجفاف الروحي!

خلّونا متل جدودنا بالتاريخ نصلّي، ما في إلّا الصلا بتخلّصنا!

يا رب نفوسنا و حياتنا و أرضنا و بيوتنا متل حقول جافّة، إنت يا رب قادر عا كل شي، إنت رب المطر، إنت رب العطايا و النِعم، شتّي علينا من سلامك، إروينا من محبتك و رحمتك، حتّى نرجع نزهّر و نِنما... والله معكن...



{نرجو ممن يرغب بإضافة تعليق، صياغته بلغة لائقة بعيدة عن القدح والذم والتحريض المختلف أو المسّ بالكرامات.}


{إنّ التعليقات المنشورة لا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي مواقع "خدام الرب" التي لا تتحمّل أي أعباء معنويّة أو ماديّة إطلاقًا من جرّائها.}

تعليقات