[ خلّيك بجوّ الربّ ]
بيخبرو عن وردة حلوة كتير قطفوها وحطّوها بمزهرّية بالبيت مين ما شافها تلفتلو نظرو بس بعد كم يوم دبلت وماتت وانكبّت بالزبالة!
بنفس الوقت كان في عشبة زغيرة كانت مزروعة حدّ الوردة ما حدا عاطيها أهميّة ولا منتبهلها بالجنينة، الوردة راحت وهيّي عاشت كتير!
الزوّادة بتقلّي وبتقلّكن :
إنّك ما تكون محطّ الأنظار، إنّو ما تكون مشهور، إنّو يكون شكلك عادي، إنّك تكون متل الكل مش يعني إنّك ناقص وإذا الناس ما إنتبهولك تذكّر عا طول إنّو بالسما في ربّ سهران عليك وبيحبّك كتير!
المظاهر ما بتدوم وخصوصاً إذا الواحد طلع من بيئتو متل ما الوردة إنشالت من الأرض!...
خلّيكن بجوّ الربّ والصلا والكنيسة لأنّو بس نطلع منّو منبعد عن الحياة! والله معكن...
{نرجو ممن يرغب بإضافة تعليق، صياغته بلغة لائقة بعيدة عن القدح والذم والتحريض المختلف أو المسّ بالكرامات.}
{إنّ التعليقات المنشورة لا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي مواقع "خدام الرب" التي لا تتحمّل أي أعباء معنويّة أو ماديّة إطلاقًا من جرّائها.}
تعليقات
إرسال تعليق
{نرجو ممن يرغب بإضافة تعليق، صياغته بلغة لائقة بعيدة عن القدح والذم والتحريض المختلف أو المسّ بالكرامات.}
{إنّ التعليقات المنشورة لا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي مواقع "خدام الرب" التي لا تتحمّل أي أعباء معنويّة أو ماديّة إطلاقًا من جرّائها.}