[ جرس الإنذار ]
في بيوت بيكون فيها جهاز إنذار للحريق بيطلّع صوت زمّور خطر لمّا يكون في نار حتّى ينبّه السكّان.
بيخبرو عن بيت من هالبيوت العيلة فيه كل واحد منّن بيضَلّ بأوضتو ماسك تلفونو، قليل تا يحكو مع بعضن...
تعبت الأم من هالوضع، ولّعت ورقة وقرّبت عا جهاز الإنذار اللي إشتغل وطلعو كل واحد من زاويتو ركض حتّى يطفّو النار!
وصلو عالصالون لقيو الأم قاعدة و ما في شي! قالتلن :
معقول ما بتجتمع هالعيلة الّا ما يكون في شي مصيبة!...
فهمو كلّن المقصود وقالولها إنّو معها حقّ صرلن زمان بعاد ومن ورا هالدرس تغيّر روتين حياتن كلّو!..
الزوّادة بتقلّي وبتقلّكن :
الواحد ما بيعرف قيمة جمعة العيلة الّا ما يفقدها، ما تخلّو شي يلهيكن عن أكتر ناس بيحبّوكن وقراب إلكن، إستفيدو من كل لحظة سوا...
اليوم بإيدنا بس بكرا لأ...
يا رب تحفظ كل العيل مجموعة و الله معكن!
{نرجو ممن يرغب بإضافة تعليق، صياغته بلغة لائقة بعيدة عن القدح والذم والتحريض المختلف أو المسّ بالكرامات.}
{إنّ التعليقات المنشورة لا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي مواقع "خدام الرب" التي لا تتحمّل أي أعباء معنويّة أو ماديّة إطلاقًا من جرّائها.}
تعليقات
إرسال تعليق
{نرجو ممن يرغب بإضافة تعليق، صياغته بلغة لائقة بعيدة عن القدح والذم والتحريض المختلف أو المسّ بالكرامات.}
{إنّ التعليقات المنشورة لا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي مواقع "خدام الرب" التي لا تتحمّل أي أعباء معنويّة أو ماديّة إطلاقًا من جرّائها.}